كتب_عماد خطاب
اعتطت الدولة الإهتمام بمبادرة "حياة كريمة" كإحدى مبادرات السيد رءيس الجمهورية " والتى أعطى إشارة البدء فيها في يوليو 2019،
وقامت المرحلة الأولى باستهداف حوالي 11 محافظة و46 مركزًا و143 قرية ليستفيد منها حوالى 1.8 مليون مواطن لتتم استفادتهم على مستوى قطاعات مختلفة[ كالصحة والتعليم والبنية التحتية] كما ساهمت في تحسن الحياة في القرى والتي تم تطويرها بنسبة 18 ٪ من النسبة المستهدفة بالمرحلة الأولى ،
وقد انخفض معدل الفقر بحوالي 14 نقطة وتتمثل إنجازات المرحلة الأولى طبقا لدراسة المركز المصرى للفكر والدراسات:
_ تحقيق 50 ألف من حالات الحماية والرعاية الاجتماعية.
_ القيام على تغطية 47 قرية بخدمات الصرف الصحي بأكثر من مليار جنيه.
_ زيادة التغطية بخدمات مياه الشرب بمعدل 86% إلي 94% .
_مضاعفة كمية المياه المنتجة بالقرى المستهدفة باستثمارات 128 مليون جنيه .
_تنفيذ 125 مشروع في مجال الكهرباء والإنارة العامة باستثمارات 240 مليون جنيه .
_ العمل على رصف 188 كيلو طرق باستثمارات حوالي 319 مليون جنيه .
_ إضافة 1100 فصل تعليمي جديد لاستيعاب 44 ألف تلميذ .
_العمل على تطوير 51 وحدة صحية باستثمارات 457 مليون جنيه.
_ تطوير 22 مركز شباب باستثمارات 38 مليون جنيه.
_رفع كفاءة 16 ألف منزل استفاد منها حوالي 80 ألف مواطن .
_ القيام بتقديم خدمات صحية مجانية لحوالي 117 ألف مستفيد .
_تقديم قروض ميسرة بقيمة 277 مليون جنيه .
_ تنفيذ برامج تدريب حرفي للمساهمة في خلق 28 ألف فرصة عمل.
_توفير حوالي 330 ألف فرصة عمل مؤقتة بالمشروعات الإنشائية .
كل هذه الانجازات التي تم حصرها فى بعض النقاط السابقة ما هى إلا بذرة فى كم من المستهدف من قبل مبادرة "حياة كريمة" والتى أريد بها إصلاح سنين عدة من الإهمال لخدمات واهتمامات المواطن المتمثلة فى البنية التحتية والصحة والتعلم وكل ما يصل بالمواطن إلى "حياة كريمة" تتماشى مع العصر الجديد الذى تعيشه مصر والتى تعمل القيادة السياسية متمثلة فى السيد رءيس الجمهورية للعبور بمصر والمواطنين نحو "الجمهورية الجديدة" "بحياة كريمة".