recent
أخبار اليوم

فلسطين وبرهان العودة _ جريدة اللواء العربي

الصفحة الرئيسية
الكاتب / محمد عبدالله
  إن الوحدة. العربية هى أملنا فى تحرير فلسطين وفى عودة حقوق     
    شعب فلسطين إلى شعبه
                         جمال عبدالناصر
فلسطين الذاكرة و من ينسها فقد أصابه خرف فى الشرف والانتماء
محمد الرطبان 
 فلسطين أنتى ما بين العينين قرة وماتزالين باقيةومابين العقول كبد
فى  السماء وليست  الدعوات  هى رمز لبقاءك حية إنما اليقين والأمال والوفاء ...؟
وفاء من دماء كل طفل شهيد ترك الحياة بعزةالنصرقتله خائن أجوف
الضمير و الإحساس مات كل شىء حى فيه حتى الروح والعقل طاح دون رقيب ونفس إغتالت قوانين
السماوات ودنست الإنسانية بحقد وجرم وجبروت القوة الغاشمة على
شعب أعزل الأيدي مصلى أمله هو     
كل عنوانين اللقاءوالبقاء فلن يموت
حق مازالت روح تطلبه وما هانت
  كلمات القتل إلامن نوايا قائلها 
       .............................
     ويقول سقراط فى إبداعته 
أن راحة  الحكماء فى وجود الحق وراحة السفهاء فى وجود  الباطل
         .........................
فى أيام ألمت بنا جميعاً وتركت لنا 
وصمة غارقة فى الدماء على جبين 
أمتناالعربية الغالية والغائبة حاضرة
كل المشاهد التى أدمت قلوبناعنوة وأغرقت صفحاتها دموع الحيرة و
الآسى وغلبت تعبيرات العجز كل
الرسالات التى تبكى على الوحدة
وتنعى كلمات رنانة على السلام و
العدل وحق شامل فى الحياة....؟
كثر الشهداءوبلغ243 شهيد النصف
أطفال حسب تصريح وزارة الصحة
الفلسطينيةوقد وردت أعداد أطفال 66 طفلا.39 أمرأة وأكثر1910 أصابةومازال دوى صرخات أمهات فلسطين تحدث ضجيج فتقشعركل نبضة قلب لكل مواطن عربى سئم
 كل صمت وشجب وضمير فارق معنى الحياة....! 
السؤال هنا هل سوف يجيىء يوماً 
نترفع فيها عن الصغائر  ونلوذ إلى وحدةممنهجة تعيد ميزان المنصات
إلى العدل والحيادية ومعايير تأخذ
بنا إلى رأب الصدع المهشم من بين
صراع الخلافات الداخليةوبين أمل
طالت الأمنيات فى أمد إنتظاره....؟
ومع كل الحيرة القاتلة من الظنون
التى تغتال عقل المواطن العربى و
تسطير على حيثياته المبهمة تأتى
الفصائل الفلسطينية اللغز المحير
والذى أحتار فى تصنيفه  المواطن     
العربى وتلك بنودالهواجس التى قد
تؤرق الجسد والكيان العربى عن لما
التشبث بمكاليب ايران رغم الجفاء
العربى ومواسم الأمطارالموسميّة
       ............. .............. 
العلاقة مع إيران وكيف المعادلة مع
تركيا ودول الخليج العربى 
العلاقةمع حزب الله اللبناني ومدى
تطور العلاقات وهل ستخدم قضية 
فلسطين أم ستتخذهاإسرائيل نبته وزريعة لمعاقبة الشعب الفلسطيني 
بناء على أحقاد إسرائيل لحزب الله والفرقة المدوية التى لهامنا الكثير
من التساؤلات الغائبة فى بحرالتيه
وتضرب بقوة أعاصيرهافوق جباه
المنظمات الفلسطينية التى مازالت
تترنح عن الوحدة وتلهث وراء الأنا
منفردةبقرارهافأسمحوالى أن أبعث برسالة  فحواها يكتب إلى كل أسم 
   لمنظمة كتب أسمهافى فلسطين       
وتعيش على تلك الأرض الجريحة فى الذات وقدأخرجت أحجارهافى
الميادين تتحدث عنها وتناجى أياما
مرت وقد عاشت فيها عصر النصرو
السلام.....؟
والأن تبكى على ثكلى أوراقاًوأحبار 
وأقلام عزت من بعدها كل الكتابات
إلى إخوانناكل الفصائل الفلسطينية
        .........................
 1-حماس                 2-وفتح 

  

3-الجبهة الشعبية الفلسطينية

4-حركة الجهاد الإسلامى

5-حركةالمبادرة الفلسطينية

6-جبهة النضال الشعبى

7-الجبهة الديموقراطية لتحرير

     فلسطين وحزب الشعب 

8-منظمة الصاعقة
     ........................... 
1-ماذا لو أتحدنا وتغاضينا عن كل 
معانى وحدة القرار؟

2-ماذالو تركنا داء السلطان يذهب 
إلى أدراج الرياح دون رجعة فى
لحظات فلسطين تحتاج الجميع

3--ماذا لو نسينا أساليب الماضى و
تركنا للسماح يمحو أثار الفتنة

4-ماذا لو أتحدنا وخططنا لأجيال 
جل أن يذكر فلسطين أرض محتلة

4-ماذالو تقسامناالرأي فأن الشورى
دليل عقل فيه الحنكة والسداد

6-ماذا لو علمنا أن السياسة علم
يخالف المنطق والتصور أحيانا

6-ماذالو تركنا للجميع أن يقول أنا
فلسطينى من حقى أحلم بالبقاء 

8-ماذالو تركنا لعقولنا تستعيد
تقيم كل العلاقات لخدمة فلسطين
 
9-ماذا لو سعينا أن نتعلم أن نكون
قانعين للأخر بقضيتنا

10-ماذا لو أخلصنا النوايا والكلمات

11-ماذالو تعاهدناأن تبقى فلسطين
 وليس الأفراد والمناصب فلا توجد
 حروب بالوكالة
أيها العرب كلنا نريد العودة للأمجاد
نريدالعودةإلى الرحب الكبيرللجميع 
نحن أمة ما هانت إلا لفرقتها وما 
ضعفت إلالترك الحضارات وعلم
كنا نخاطب الدهر به وأعلموا قولا
أن المجد لايأتى صدفه وهذا العصر
لا يعترف إلابالأقوياء وأخيرا وليس
أخرا تحيا مصر 
google-playkhamsatmostaqltradent